المميِّزات

تعريف العصمة الكتابية.

لتعريف المقصود بعصمة الكتاب المقدَّس، تتبنى JETS بيان شيكاغو للعصمة الكتابية. فقد قام ’’المجلس العالمي للعصمة الكتابية‘‘ (The International Council on Biblical Inerrancy) بصياغة بيان حول عصمة الكتاب المقدس وتنزهه عن الخطأ في 26-28 تشرين أول/أكتوبر، 1978. يحذِّر هذا البيان أن إنكار عصمة الكتاب المقدس وتنزهه عن الخطأ هو بمثابة رفض لشهادة المسيح والروح القدس، ورفضٍ للخضوع لما تقوله كلمة الله، وهو ما يمتاز به الإيمان المسيحي الحقيقي.

مبادئ التفسير السليم للكتاب المقدَّس.

تتبنى JETS مبادئ محدَّدة للتفسير السليم لكلمة الله. إنَّ هذه المبادئ تشمل ولا تقتصر على ما يلي:

أولًا، إنَّ التفسير السليم للكتاب المقدَّس ينبُع مِن الإيمان بأنَّ الكتاب المقدَّس موحى به من الله، وبالتالي فهو معصوم من الخطأ، وله السلطة العُليا في كلّ أمور الحياة. وقد تمَّ نسخ المخطوطات الأصليَّة للكتاب المقدَّس يدويًا قبل اختراع آلة الطباعة في القرن الخامس عشر، ومع ذلك تمَّ حفظها بعناية إلهيَّة في عمليَّة تناقلها من جيلٍ إلى جيل. هذه ثقة راسخة مبنيَّة على مبدأ إيمانيّ يتناغم بالضرورة مع طبيعة الله ونشاط كلّ صفاته للعناية بكلمته وحفظها. ومع أنَّ الكنيسة اليوم لا تملك المخطوطات الأصليَّة، ولكنَّها تملك النصّ الأصليّ في كثرة المخطوطات المتوفِّرة. وهذا مدعوم بأكثر من خمسة آلاف مخطوطة باللغة اليونانيَّة وثمانية آلاف مخطوطة بالترجمة اللاتينيَّة، إضافةً إلى ترجماتٍ عدَّة أخرى، وقراءات العبادة في الكنائس، وكتابات الآباء.

التفسير السليم للكتاب المقدَّس

ثانيًا، إنَّ التفسير السليم للكتاب المقدَّس يتبنّى التفسير الحرفيّ والطبيعيّ لكلّ نصوص الكتاب المقدَّس وكلماته. وهذا بخلاف التفسير المجازيّ الذي يُفسِّرُ الكثير من الكلمات الكتابيَّة بغير ما تقصدُه الكلمات نفسها في معناها الطبيعيّ. وربَّما قد تكون دوافعُ أصحاب التفسير المجازيِّ صالحةً، لكن لهذا الأسلوب المجازيّ في التفسير نقاطَ ضعفٍ عدَّة.

  1. يخرجُ التفسير المجازيُّ بعددٍ من المعاني بعددِ المفسِّرين، فتصير هناك معانٍ متناقضة بحيث يصير الوصول إلى الحقِّ ضربًا من المستحيل.
  2. يأخذ التفسير المجازيّ السلطة من الكتاب المقدَّس ويعطيها للمُفسِّر.
  3. يتم تطبيق التفسير المجازيّ بشكلٍ أكثر كثافة على النصوص التي تفسيرها الحرفيّ لا يتناسب مع رأي المفسِّر، بينما يتم تفسير نصوصٍ أخرى بشكلٍ حرفيّ مِن قبل المفسِّر نفسه، فيصير تناقض في الأسلوب الـمُستَخدَم.
  4. يُخفِق التفسير المجازيّ في إظهار الفرق بين التفسير والتعبير. إنَّ التعبير المجازيّ جميل ولكنَّه يعكس معنى حرفيّ. فيستخدم الكتاب المقدَّس الكثير من التعابير المجازيَّة لإيصال المقصود بصورةٍ قويَّة. مثلًا، وَصْفُ الربِّ أنَّه ’’ترس‘‘ أو ’’صخرة‘‘ يشير إلى الحماية التي يوفِّرها. ووصفُ الربِّ أنَّه ’’الباب‘‘ يشير إلى كَونه المخلِّص الوحيد. أمَّا التفسير المجازيُّ فيعطي معنًى بخلاف الكلمات. فيقول مثلًا أنَّ مردخاي يشيرُ إلى الروح القدس، وأنَّ استير هي الكنيسة، وأنَّ الأربعة فتية الذين انزلوا المفلوج هم الأناجيل الأربعة، وهكذا.
  5. يفتحُ التفسير المجازيُّ المجال للذاتيَّة (ومن ثَمَّ الوهميَّة) التي تقود إلى الهرطقات.
  6. يفترض التفسير المجازيُّ أنَّ الكتابَ المقدَّس غامضٌ ومُبهَم وحافلٌ بالألغاز، لذلك يبتعد عن محاولة فَهم ما يقوله الله، وَيحرِم من اكتشاف الكنوز في كلمة الله.
  7. إنَّ سماح التفسير المجازيّ بإعطاء معنى آخر للعهد القديم غير قصده الأصليّ يفسح المجال للأديان الأخرى بإعطاء معنى آخر للعهد الجديد غير قصده الحقيقيّ. فبيت القصيد هو أنَّ التفسير المجازيّ لا يلتزم بعصمة الكتاب المقدَّس.

التفسير الحرفيّ والطبيعيّ‬

أمَّا التفسير الحرفيّ والطبيعيّ‬ فيلتزم بالفهم العاديّ والطبيعيّ للكلمات المكتوبة. إنَّ هذا هو الأسلوب الرئيسيُّ الــمُتَّبع في تاريخ الكنيسة لأسبابٍ في غاية الأهميَّة.

  1.  يتطلَّب هدفُ اللغة نفسِها فَهْمَ الكلمات حرفيًّا. فقد أعطى الله اللغة للبشر بهدف الاتِّصال. فيُظهِر التفسير الحرفيُّ والطبيعيُّ حقيقةَ أنَّ الله قد كيَّف نفسَه ليتَّصلَ بالإنسان بالطريقة التي يعتمد عليها: الكلمات. وعلى هذا، إنَّ التفسيرُ الحرفيُّ والطبيعيُّ مكرَّسٌ لنقطةِ انطلاقٍ واضحة.
  2. يحترم التفسير الحرفيّ والطبيعيّ قواعد اللغات الأصليَّة، ويعتمد على حقيقة الأحداث التاريخيَّة المدوَّنة في الكتاب المقدَّس، ويسعى إلى فهم معنى النصِّ كما فهمه المستمعون الأوَّلون.
  3. يراعي التفسير الحرفيّ والطبيعيّ الأسلوب الأدبيّ المُستخدَم، والقرينة أو سياق النصّ.
  4. كما جَرى ذكره آنفًا، هناك فرقٌ بين التعبير المجازيِّ الصحيح والتفسير المجازي الخاطئ. إنَّ استخدامَ كاتبِ أيِّ سفرٍ من الكتاب المقدَّس للرموز أو التعابير المجازيَّة هو أداةٌ قويَّةٌ لنَقْل المعنى الذي يقصده، كما في الإشارة إلى المسيح على أنَّه ’’الخبز الحقيقيّ‘‘ و’’حجر الزاوية‘‘ و’’الخروف‘‘ و’’كوكب الصبح،‘‘ إلخ… ولكن ليس من صلاحيَّات المــُفسِّر أن يُملي على الكاتب المعنى الذي يريده ذلك الــمُفسِّر؛ فالمعنى هو من صلاحيَّات الكاتب فقط.
  5. لو لم يستخدِمِ الإنسانُ التفسير الحرفيّ والطبيعيّ، لفُقِدَتِ الموضوعيَّة ونتج عن ذلك تفاسير نابعة من تخيُّلات البشر.
  6. ينادي التفسير الحرفيّ والطبيعيّ بمعنًى واحدٍ لكلّ نصّ ولكن مع تطبيقاتٍ عمليَّة عدَّة. فبعكس التفسير المجازيّ، يجب أن يكون لأيّ نصّ كتابيّ معنًى واحد. وهذا المعنى موجودٌ في قصد الكاتب كما جاء في النصِّ المــُوحى به.
  7. نَّ نبوَّاتِ العهد القديم المختصَّة بالمجيء الأوَّل للمسيح، مثل ولادته ونشأته وخدمته وتعاليمه وموته وقيامته، جميعها تمَّت حرفيًّا. لذلك يتوقَّع التفسير الحرفيّ والطبيعيّ تتميم كلِّ ما جرى التنبُّؤ عنه بشأن مجيئه الثاني، كالاختطاف، وعودته إلى الأرض، وأسلوب عَودته، وتتميم مقاصده، والحالة الأخيرة للمؤمنين، والحالة الأخيرة لغير المؤمنين، وهكذا.
  8.  يفترضُ التفسير الحرفيّ والطبيعيّ‬ انسجام كلِّ الكتاب المقدَّس بعضه مع بعض. أيْ ما دامَ الكاتبُ الرئيسيُّ واحد، وهو الربُّ نفسه، فليس هناك أيُّ تَناقُضٍ ما بين أجزاء الكتاب المقدَّس. وعليه فإنَّ الكتاب المقدَّس هو أفضل مُفسِّرٍ لنفسه.
  9. إنَّ التفسير الحرفيّ والطبيعيّ يساعد في تجنب التناقض والتقلُّب والعشوائيَّة والذاتيَّة، ويهب الحرّيّة للإنسان ليتقرَّب إلى النصّ.
  10.  يعتمدُ التفسير الحرفيّ والطبيعيّ على مبدأ التدرُّج في الإعلان الذي يتم توضيحه أدناه.
  11. إنَّ التفسير الحرفيّ والطبيعيّ يجعل من الممكن استخلاص العقيدة المسيحيَّة واللاهوت المسيحيّ بوِحدةٍ متناغمة.‬

مبادئ للحفاظ على وحد جسد المسيح

 مع أنَّ مقدمة بيان الإيمان توضح الموقف تجاه التعليم الذي يحافظ على وحدة جسد المسيح ضمن إطار جامع للطوائف الكنسيّة، هناك مبادئ توضِّح بأكثر تفصيل ما هو مضمون هذا الموضوع. أولاً، تسعى JETS دائمًا إلى العثور على العناصر الإيجابية في الأنظمة المتعارضة فيما يتعلق بالمعتقدات غير المشتركة وبناء الجسور بين أتباعها. ثانيًا، كما تم ذكره في مقدمة بيان الإيمان، لأي من أساتذة الهيئة الإنجيلية الثقافية الحق في التعبير عن إيمانه في الأمور غير المشتركة، ولكن بالوقت نفسه تقع عليه المسؤولية بأن يعرض المواقف الأخرى التي لا تتفق مع موقفه وأن يقيِّم طلبته على أساس الحجة والبرهان في الدفاع عن آرائهم وليس على أساس موافقتهم مع رأيه. ثالثًا، في كلّ الأمور، على المؤمنين أن يكونوا مكرَّسين بعضهم لبعض وأن يحفظوا على وحدتهم مهما كان هناك بينهم قناعات غير مشتركة.

مبادئ للحفاظ على وحد جسد المسيح

 مع أنَّ مقدمة بيان الإيمان توضح الموقف تجاه التعليم الذي يحافظ على وحدة جسد المسيح ضمن إطار جامع للطوائف الكنسيّة، هناك مبادئ توضِّح بأكثر تفصيل ما هو مضمون هذا الموضوع. أولاً، تسعى JETS دائمًا إلى العثور على العناصر الإيجابية في الأنظمة المتعارضة فيما يتعلق بالمعتقدات غير المشتركة وبناء الجسور بين أتباعها. ثانيًا، كما تم ذكره في مقدمة بيان الإيمان، لأي من أساتذة الهيئة الإنجيلية الثقافية الحق في التعبير عن إيمانه في الأمور غير المشتركة، ولكن بالوقت نفسه تقع عليه المسؤولية بأن يعرض المواقف الأخرى التي لا تتفق مع موقفه وأن يقيِّم طلبته على أساس الحجة والبرهان في الدفاع عن آرائهم وليس على أساس موافقتهم مع رأيه. ثالثًا، في كلّ الأمور، على المؤمنين أن يكونوا مكرَّسين بعضهم لبعض وأن يحفظوا على وحدتهم مهما كان هناك بينهم قناعات غير مشتركة.

العلاقة بين الرَّجُل والمرأة في البيت والكنيسة

 تلتزم JETS بتساوي الرَّجُل والمرأة من جهة، وبتوصية الكتاب المقدس بأدوار مميَّزة لكلٍّ منهما من جهة أخرى. فيعلن الكتاب المقدس عن دور المرأة الرفيع، ودور الرجل الـمُحبّ، وبالوقت نفسه يعطي الكتاب المقدَّس السلطة للرَّجُل في كلّ من البيت والكنيسة.

نؤمن بتساوي الرَّجُل والمرأة في كونهما خُلقا على صورة الله، وفي حيازتهما على كلّ امتيازات الخلاص، وفي مُلك كلّ المواهب الروحيّة. كما يقدِّم الكتاب المقدس خضوع المرأة على أنَّه كثير الثمن عند الله. كما يحتفل بدور المرأة كمعين للرَّجُل حيث يحتاج لقدراتها حتى ينجح. ويحتفل العهد الجديد أيضًا بدور المرأة في ولادة البنين، الدور الذي لا يستطيع الرَّجُل القيام به.

وبالتساوي، يحتفل الكتاب المقدس برئاسة الرَّجُل للمرأة بإعطاء الرئاسة معنى الحماية والعمل على تألُّق المرأة والنموّ في كمالها.

ولكن تركيز الكتاب المقدس على سلطة الرَّجُل هو أبعد ما يكون عن إذلال للمرأة أو دعم لتسلُّط الرَّجُل. بل ترتبط هذه الأدوار الـمُميَّزة بين الرجل والمرأة في طبيعة الله، وطبيعة الخلاص، وطبيعة كلمة الله.

فمن ناحية طبيعة الله، إنَّ خضوع المرأة للرَّجُل نابع من الثالوث كأساس لكلّ الوجود. الترتيب تصاعديًا هو: المرأة ثم الرَّجُل ثم المسيح ثم الآب. فهناك تساوي بين الشخصيات، ولكن تمييز في الترتيب. فيبقى الابن ابنًا وإلا يصير هناك خطر المودالية، أيّ يصير الآب هو نفسه الابن هو نفسه الروح القدس.

أما من ناحية الخلاص، إنَّ صفة التواضع التي ظهرت بالخضوع منغمسة أيضًا في الطبيعة الإلهية. فإنَّ طبيعة المسيح المتواضعة هذه هي التي قادته إلى التجسد والفداء. فعندما تخضع النساء، يزيِّنن أنفسهنَّ بجمال تواضع المسيح.

ومن ناحية طبيعة كلمة الله، إنَّ الوصية بخضوع المرأة للرَّجُل في البيت والكنيسة هي وصيّة واضحة ويجب أن تُطاع. فيوصي العهد الجديد بأن على المرأة ألا تعلَّم ولا تتسلط المرأة على الرَّجُل. وأسباب ذلك غير نابعة من قضايا اجتماعيّة أو ثقافيّة، بل من الترتيب في عملية الخلق والتسلسل التاريخي في حادثة السقوط. هو مبدأ دائم لكل زمان ومكان.

بالإضافة إلى ذلك، ما ينطبق على الكنيسة المحليّة ينطبق أيضًا على المنظمات الكنسيّة مثل كليات اللاهوت.

الأمور الأخيرة وأحداث الأيام الأخيرة للعالم

إنّه من المستحيل تجنُّب الإشارة إلى إسرائيل أثناء تعليم الكتاب المقدّس. فدراسة آيات الكتاب المقدَّس الّتي تشير إلى إسرائيل تشبه إلى حدٍّ كبيرٍ دراسة الآيات القرآنيّة التي تتحدّث عن إسرائيل أيضاً. ولكن، إنَّ المبادئ الّتي يعتمدها المؤمن في علم التّفسير تحدّد في النّهاية كيفيّة تفسيره للآيات المتكرّرة الّتي تذكر إسرائيل في مختلف أجزاءَ الكتاب. وفي عملية التفسير، ليس هناك عند JETS أي ارتباط سياسيّ. فكلّ ما تقوم به هو محاولة فهم طبيعة الله من خلال تعامله مع الشعوب. في ذلك، يجب التمييز بين أمرين مختلفين. الأول هو ما يفسِّره المؤمن نتيجة دراسة موضوعية واستقرائية للكتاب المقدس. والأمر الثاني هو الحكمة والمهارة في تفهيم تفسيره بالأسلوب الصحيح والوقت الصحيح. فليس لأي إنسان الحق في فرض تفسير معين على إنسان آخر، ولكن له الحق في توجيه الآخر في أسلوب تفهيم الآخرين ما وصل إليه من قناعة، وذلك بطريقة لا تسبب أي خطورة، خاصة وأن الأمور النبوية قد تُرتبط بسهولة خاطئة مع الأمور السياسية.

Reaching and Training the Majority

JETS adopts biblical balance in its policy regarding reaching out to the majority and preparing those who believe for service. JETS holds to specific principles related to the pros and cons of contextualization, understanding, and expressing doctrine, methods of religious dialogue and healthy communication, methods of propagating the faith, and all stemming from the inspired Bible.

  1.  Some clarifications were added in the footnotes at the direction of the Board of Trustees on July 19, 2022.
  2.  What is meant by the nonessentials is the doctrines that are uncommon. For what is secondary to one church may be primary to another. But all churches agree that there are doctrines that are not common between them. Yet the term “nonessentials” is used because of its widespread use in history and being popularized by Augustine.
  3.  The Person of the Son is distinct from the Person of the Father in the Trinity. However, the Son is described in His role as Christ and Savior in His human nature and His relationship to humanity as having the attribute of fatherhood, for He is called “everlasting Father” (Isaiah 9:6). He also calls believers “His children” (Hebrews 2:13), “His brothers” (Hebrews 2:12) and “His friends” (John 15:15).
  4.  We believe in the historicity of the entire Book of Genesis, including what it reveals about creation, man’s fall into sin, and the universal flood. For we hold that the Bible teaches that God created the world in six literal, 24-hour days. The days are not figurative of millions of years, and there is no gap of time between the creation of the heavens and the earth and the beginning of the first day of creation (which begins in Genesis 1:1, not 1:3, according to Exodus 20:11). In addition, Noah’s flood was a global, catastrophic flood that covered the entire earth. The literal history of Genesis 1-11 is foundational to the rest of Scripture. It cannot be harmonized with the theory of evolution but is increasingly confirmed by modern scientific research. In particular, the Bible teaches and scientific evidence confirms the historicity and supernatural creation of the first Adam (and Eve) and his fall, which provides the foundation for everything that the last Adam, Jesus Christ, accomplished to secure our salvation.
  5.  The sentence presupposes the presence of Christ in heaven. So, the intended sentence is: “We believe that Christ ascended to the Father’s right hand in heaven and became the head of His body the church, and in this ministry, He continues to intercede for the saved from heaven.”
  6.  The spiritual beings are traditionally referred to as angels. However, for clarity, the company of angels differs from the company of the living creatures, the cherubim and the seraphim. For the angels are distinguished from the living creatures and the twenty-four elders (Revelation 5:11). Satan was one of the cherubim (Ezekiel 28:14). He is a fallen cherub.
  7.  Humanity was created in the image and after the likeness of God. It is an equal privilege for man and woman. Accordingly, humanity reveals the nature of God, represents God, and is assigned responsibility over creation by God. The Bible presents Adam as the first father, and Eve as the first mother, from whom all the human race came.The main Christian doctrines are based on the consideration that Adam is a real, historical figure. A real Adam committed a real sin that led to a real death that required a real Savior to secure a real salvation from a real disaster and lead to a real eternal life for all who believe. This is the message of the gospel. Without a real Adam, the gospel message has no basis. The historicity of Adam and Eve has impact on all of life.God created humanity male (man) and female (woman). Men and women are biologically and sexually different but have equal personal dignity. Some men and women are called to remain single; some are called to marriage, which is a “one flesh” union between one man and one woman intended to end only upon a spouse’s death.Marriage is honored and ordained by God for the purpose of building an intimate relationship between a man and a woman, helping each other in good times and bad, producing offspring raised in the fear and love of God, sanctifying and directing the natural instincts and inclinations that God has placed in man, and promoting what is good morally, spiritually and socially. Therefore, any sexual acts outside of biblical marriage are prohibited by Scripture.The Bible preserves equality between men and women. For both are created in the image of God, possess all the privileges of salvation, and are given all the spiritual gifts. At the same time, the Bible instructs that there is distinction in roles assigned to each by the Bible. For the Bible preserves the authority in both the home and the church to the man.
  8.  Including the ordinances of the Lord’s Supper and Baptism.
  9.  The practice by believers of the church ordinances, the breaking of bread and baptism, is not in order to obtain salvation, but rather is because they had already obtained salvation. For the ordinances do not point to themselves, but rather to the Savior. The ordinances are practiced in order to remember the meaning behind them, to value the spiritual change that the Holy Spirit brings about in the heart, to remain true to the foundation of the Christian faith, to unite believers and churches in this faith, to protect against committing sin by remembering the greatness of the salvation provided by Christ, to make the Church visible on earth, and to celebrate constantly the meaning that they point to, and spread the good news of the gospel. Furthermore, the practice of baptism is not for children, but for those who have already experienced faith by personal choice.
  10.  The sentence presupposes the return of Christ from heaven and the rapture of the church to heaven. So, the intended sentence is: “We believe that the Lord Jesus Christ will return again on the clouds of heaven, and that His coming will include both the rapture of His church to heaven as well as His visible and bodily appearance on earth.”
  11.  The abode of the believers’ spirits upon death is in heaven. So, the intended sentence is: “We believe that, at death, the spirits of those who have trusted in the Lord Jesus Christ for salvation pass immediately into His presence in heaven and there remain in conscious bliss until the resurrection at the coming of Christ.”

Select the type of application

It is a request to study one or more subjects.

Requirements

  • Fill out the visitor membership application
  • Attach copies of academic certificates
  • Pastor recommendation form

It is an application to study in one of the academic programs at the bachelor's, master's, or doctoral level.

Requirements

  • Complete the full application form
  • Attach copies of academic certificates
  • Pastor recommendation form
طلب انتساب لبرنامج دراسي أعلى (بعد التخرج)

طلب انتساب لبرنامج دراسي أعلى
(بعد التخرج)

أختر نوع التطبيق

هو طلب لدراسة موضوع واحد أو أكثر.

المتطلبات

  • إملأ طلب انتساب الزائر
  • إرفاق نسخ من الشهادات الأكاديمية
  • نموذج توصية القس

هو طلب التقديم للدراسة في أحد البرامج الأكاديمية على مستوى البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه.

المتطلبات

  • أكمل نموذج الطلب بالكامل
  • إرفاق نسخ من الشهادات الأكاديمية
  • نموذج توصية القس

بيان ايمان جيتس

إنَّ بيان الإيمان لـ JETS هو بيان مُحافظ وإنجيليّ. بالوقت نفسه، إنَّ JETS مكرسة لوحدة جسد المسيح، وتسعى لبث روح التعاون مع جميع الطوائف الإنجيلية، والحرص على إنشاء علاقات جيّدة مع جميع الذين يعيشون في إطار المجتمع المسيحي الأكبر في العالم العربي. وقد تم الموافقة على بيان الإيمان باشتراك ممثلين من كافة الكنائس الإنجيلية في الأردن بتاريخ ١٣/ ١٢/ ٢٠٠١.
المقدمة
يمثل هذا البيان الإيمان المشترك للكنائس الإنجيلية العربية والذي يشمل أساسيات العقيدة المسيحية كما يعلِّمها الكتاب المقدس. ولهذا، فعلى أساتذة الهيئة الإنجيلية الثقافية الموافقة على بيان الإيمان هذا كمتطلب رئيسي للعمل في مجال التعليم. وهذا بدوره يساهم في الحفاظ على نقاوة الإيمان وانتشاره وانتقاله من جيل إلى آخر. ونحن ندرك أيضًا بأنه هناك عقائد أخرى غير واردة في بيان الإيمان هذا والتي قد لا تكون مشتركة بين كنائسنا. فقد يكون لكنيسة معينة من كنائسنا معتقدات أخرى خاصة بها ومهمة لها، ولكنها قد لا تكون من معتقدات كنيسة أخرى من كنائسنا. ولكن حفاظاً على وحدة جسد المسيح، تحرص الهيئة الإنجيلية الثقافية، والتي تسعى بأمانة أن تمثل وحدة الكنائس الإنجيلية العربية، على أن تلتزم كل كنيسة باحترام حرية أي كنيسة أخرى في التعبير عن إيمانها في غير ما ورد في هذا البيان. ونفس هذا الحرص يمتد إلى أساتذة الهيئة الإنجيلية الثقافية وطلبتها حيث تهتم هذه المؤسسة بتقديرهم بعضهم لبعض وبتعلمهم من بعضهم البعض كتعبير عن الوحدة المسيحية، شهادةً للعالم بأننا تلاميذ المسيح. كما ونؤمن بأن التعهد لوحدتنا وللعمل معًا رغم تنوع المعتقد في العقائد غير المشتركة يساهم في إثراء مستوى الهيئة الإنجيلية الثقافية روحيًا وأكاديميًا. وتطبيقًا لهذه الوحدة ولهذا التنوع، فإن لأي من أساتذة الهيئة الإنجيلية الثقافية الحق في التعبير عن إيمانه في الأمور غير المشتركة، ولكن بنفس الوقت تقع عليه المسؤولية بأن يعرض المواقف الأخرى التي لا تتفق مع موقفه وأن يقيِّم طلبته على أساس الحجة والبرهان في الدفاع عن آرائهم وليس على أساس موافقتهم مع رأيه. فنحن مكرسين للمبدأ القائل: في الأساسيات وحدة، في الثانويات حريّة، ولكن في كل شيء محبة.
1. الكتاب المقدس

Subscribe to our Newsletter

Get all the new updates about us